_في داهية، وعيالك مليش دعوة بيهم. _ماهما عيالك أنت كمان
نصيبك الحلو من الدنيا.
_ بس أنا خاېفه.
_ وأنا هطمنك.
_ هتتحملني وتتحمل خۏفي
_ وكل حالاتك.
.. ظننت أني ذاك الغريق الذي لم يجد المرسى لكني لم أكن أعلم أنك المرسى أنك ذاك الوطن ذاك الأمان الذي بحثت عنه ولم أرى أنه كان أم عيني.
تمت