يلا يا بني العروسه مستنيه بقالها ساعه بقلم الكاتبة روان مسلم
المحتويات
علي الجميع
وقررت أن تذهب بعيد حيث لا يجدها أحد
صعد ياسين ومعه العصير الي غرفة حور ليجدها مفتوحه
ياسين حور انتي صاحيه
ولكن لا رد
دخل ياسين ليجد يزن جالس علي السرير وحده وحور ليست هنا
ياسين فين حور
يزنوانا هاعرف منين هي فين
ياسين انت بتتكلم عنها كده ليه ثم انك قاعد في اوضتها وعلي سريرها يبقي اكيد تعرف
ياسين انت بتقول ايه انت شارب حاجه
يزن لا مش شارب حور المصونه پتخوني و...
ياسين اوعي تكمل والا هاتلاقيني مديك قلم علي وشك .....اوعي تصور لنفسك انك تتكلم عنها كده
يزنياه لدرجه دي انت حبيتها مع أنها علي ذمتي بتحب مرات اخوك يا ياسين
يزنمعرفش ......انا ضړبتها وهي خرجت
ياسين وقد احمرت عينيه من الڠضب ضړبتها واحنا من امتي بنرفع ايدنا علي بنات يا استاذ يزن انت شكلك نسيت يعني ايه راجل
ياسينتعرف لولا اني هاروح اتنيل اشوفها فين كنت وريتك اللي عمرك ما شوفتوا مني يا ابن ابويا
وتركه يا سين وخرج ليبدء البحث وتمر ساعه والاخري حتي مرت ٦ ساعات
ياسين روحتي فين يا حور ومش اخدتي الدوا ولا حتي اكلتي منك لله يا يزن
ماجد فين حور يا ياسين
ياسين معرفش أسأل البيه
انقض يوسف علي يزن وامسك رقبته
يوسفلو اختي جرلها حاجه هاخلص عليك وهانهي حياتك ومش كده وبس لا دا انا
يوسفهاجبها ولما القيها هاخليك تطلقها علشان كلب زيك مش يستحق ضفرها
ماجداهدي يا يوسف وانت يا يزن انطق ايه اللي حصل
يوسفزينوا......صح.......اهوا انا دلوقتي لوقتلتك حلال فيك
يزنليه هو انا عملت ايه يعني
يوسفعايز تعرف زينوا طب تعالي .....يلا اتحرك
خرج يوسف وخلفه يزن وركب سياراتهم وفي نفس الوقت كان ياسين وماجد ومحمد يبحثون عن حور في كل مكان
قاد يوسف السياره ومن خلفه كان يسير يزن بسيارته حتي وصلوا الي مبني حديث الشكل مكتوب عليه دار
متابعة القراءة